نرفض وندين بشدة تبني الرئاسة الفرنسية لنشر الرسوم المسيئة للنبي ﷺ ونثمن موقف الخارجية الكويتية ومنظمة التعاون الإسلامي الرافض لهذه الإساءة، ويجب على ولاة أمور الدول الإسلامية التصعيد وفق القنوات الدبلوماسية للدفاع عن النبي ﷺ والضغط على فرنسا. #إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
1/9
مكانة النبيﷺعظيمة عند المسلمين ويجب عليهم الدفاع عنهﷺ،لكن ونظرا للواقع الذي تمر به الأمة فيجب أن يكون الدفاع موزونا بالكتاب والسنة مراعيا للقدرة والاستطاعة،عملا بقولهﷺ من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
2/9
يجب على فرنسا التي انتفضت لمقتل المعلم باني-وهو ما رفضته كل الهيئات الإسلامية-ألا تنظر للفعل فقط بل أسبابه فلا يعقل أن تسيء لرمز معظم عند أمة مليار ونصف و 5 ملايين فرنسي ثم تتوقع مرور الأمر بسلام!#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
3/9
للأسف لم تتوقف الإساءة عند حادثة مقتل المعلم بل امتدت لتتبنى الرئاسة الفرنسية هذه الرسوم المسيئة وهذا تحدي وقرار أرعن يزيد النار اشتعالا! فإلى أين تُقاد فرنسا ؟!#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
4/9
لا نستبعد أن تكون الإساءة للنبيﷺمنذ انطلاقها مكيدة مدبرة لاستفزاز المسلمين الغيورين والشباب المتحمس فيقع ما وقع للمعلم باني ويستغله الغرب ليشوهوا صورة الإسلام والمسلمين وينفروا الناس من اعتناق الإسلام أسرع الأديان انتشارا في أوروبا، وما أحداث سبتمبر عنا ببعيد.#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
5/9
على الجاليات الإسلامية في أوروبا وفرنسا القيام بواجبهم في الدفاع عن النبي ﷺ وفق القدرة والقوانين المرعية وباستشارة مجالسهم الفقهية فالأحكام في حال الضعف تختلف عن حال القوة وحتى الحدود قد لا تطبق فترة من الزمن اذا كانت مفاسد تطبيقها أعظم من عدم تطبيقها.#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
6/9
مقاطعة المنتجات الفرنسية اجتهاد سائغ وأحدث أثرا إعلاميا كبيرا ، لكن نرى أن الأفضل أن يُتخذ بقرار مدروس وتنسيق جماعي مع الجهات المختصة، فدون ذلك قد يكون تأثيره محدودا وقد يضر بالتاجر المسلم وليس دولة فرنسا.#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
7/9
نذكر أمتنا حكاما ومحكومين أن الاستقواء على الأمة سببه ابتعادنا عن الشريعة منهاجا لحياتنا وتشريعاتنا وعلينا جميعا العودة إلى الله والتمسك بكتابه وسنة نبيه ﷺ وسيرة السلف الصالح،فمن يحب النبي ﷺ هو من يتبع سنته لا من تثور عاطفته لأيام ثم يعود أسوأ مما كان عليه.#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
8/9
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: "كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قالوا: يا رسول الله ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى"#إلا_رسول_الله
— ناظم المسباح (@n_almisbah) October 26, 2020
9/9