الوقت / التاريخ:
أجمع العلماء قديما وحديثا على أن الأصول المعتبرة في إثبات الأحكام وبيان الحلال والحرام هي:-1.كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه2.سنة نبيه ﷺ الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى3.إجماع علماء الأمةفسنة النبي ﷺ لها مكانة عظيمة في التشريع الإسلامي1/5— ناظم المسباح (@n_almisbah) December 3, 2018
أجمع العلماء قديما وحديثا على أن الأصول المعتبرة في إثبات الأحكام وبيان الحلال والحرام هي:-1.كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه2.سنة نبيه ﷺ الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى3.إجماع علماء الأمةفسنة النبي ﷺ لها مكانة عظيمة في التشريع الإسلامي1/5
لا شك أن من يطعن في السنة المطهرة وحجيتها إنما يطعن في دين الله وفي أمانة رسوله ﷺ وأصحابه رضي الله عنهم، ومن طعن في السنة طعن في القرآن لأن حملة القرآن وحفظته هم حملة السنة وحفظتها، ومن طعن في السنة طعن في أركان الدين وأحكامه وشرائعه.2/5— ناظم المسباح (@n_almisbah) December 3, 2018
لا شك أن من يطعن في السنة المطهرة وحجيتها إنما يطعن في دين الله وفي أمانة رسوله ﷺ وأصحابه رضي الله عنهم، ومن طعن في السنة طعن في القرآن لأن حملة القرآن وحفظته هم حملة السنة وحفظتها، ومن طعن في السنة طعن في أركان الدين وأحكامه وشرائعه.2/5
أخبرنا النبي ﷺ عن #القرآنيين الذين ينكرون السنة بقوله ﷺ:(يوشك أن يقعد الرجل متكئا على أريكته يحدَّث بحديث من حديثي فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه من حلال استحللناه وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ألا وإن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله) فالقرآنيون فرقة ضالة مضلة.3/5— ناظم المسباح (@n_almisbah) December 3, 2018
أخبرنا النبي ﷺ عن #القرآنيين الذين ينكرون السنة بقوله ﷺ:(يوشك أن يقعد الرجل متكئا على أريكته يحدَّث بحديث من حديثي فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه من حلال استحللناه وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ألا وإن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله) فالقرآنيون فرقة ضالة مضلة.3/5
قال ﷺ :(ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه)، فهذا حديث صحيح ثابت يخبرنا فيه النبي ﷺ أن السنة كالقرآن الكريم في حجيتها كمصدر رئيسي في التشريع الإسلامي،فمن أنكر السنة أنكر القرآن بلا شك، ونوصي العلماء والدعاة والمصلحين بالدفاع عن سنة النبي ﷺ والرد على منكريها حفظا لها ولمكانتها.4/5— ناظم المسباح (@n_almisbah) December 3, 2018
قال ﷺ :(ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه)، فهذا حديث صحيح ثابت يخبرنا فيه النبي ﷺ أن السنة كالقرآن الكريم في حجيتها كمصدر رئيسي في التشريع الإسلامي،فمن أنكر السنة أنكر القرآن بلا شك، ونوصي العلماء والدعاة والمصلحين بالدفاع عن سنة النبي ﷺ والرد على منكريها حفظا لها ولمكانتها.4/5
نوصي جموع المسلمين حكاما ومحكومين علماء ودعاة في مشارق الأرض ومغاربها بالاهتمام بسنة النبي ﷺ ونشرها وحفظها وحمايتها والدفاع عنها لما في ذلك من خدمة للدين فضلا عن البركة والخير والفلاح للبلاد والعباد والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.5/5— ناظم المسباح (@n_almisbah) December 3, 2018
نوصي جموع المسلمين حكاما ومحكومين علماء ودعاة في مشارق الأرض ومغاربها بالاهتمام بسنة النبي ﷺ ونشرها وحفظها وحمايتها والدفاع عنها لما في ذلك من خدمة للدين فضلا عن البركة والخير والفلاح للبلاد والعباد والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.5/5